فانتابه الفزع فجأة وتعلق بصدر ابيه ليحميه من صوت خفي يغريه بأجمل الهدايا والألعاب كلما يذهب إليه ويمضي معه, فظن الأب حديث ابنه هزلا ولم يأخذه مأخذ الجد, يكن اراد ان يطمئنه فحمله علي صدره وراح يهدئ روعه طوال الطريق فما إن بلغ به باب البيت حتي كان الطفل قد فارق الحياة!
0 comments:
Post a Comment