نسوا الله)فلا يحسبون إلا حساب الناس وحساب المصلحة , ولا يخشون إلا الأقوياء من الناس يذلون لهم ويدارونهم(فنسيهم)الله فلا وزن لهم ولا اعتبار . وإنهم لكذلك في الدنيا بين الناس , وإنهم لكذلك في الآخرة عند الله . وما يحسب الناس حساباً إلا للرجال الأقوياء الصرحاء , الذين يجهرون بآرائهم , ويقفون خلف عقائدهم , ويواجهون الدنيا بأفكارهم , ويحاربون أو يسالمون في وضح النهار . أولئك ينسون الناس ليذكروا إله الناس , فلا يخشون في الحق لومة لائم , وأولئك يذكرهم الله فيذكرهم الناس ويحسبون حسابهم
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
0 comments:
Post a Comment